Home Uncategorized فاغنر تهدد بالانسحاب من باخموت بسبب نقص الذخيرة وزيلينسكي يكشف: سأقاتل حتى الموت لو اقتحم الروس مقر الرئاسة | أخبار

فاغنر تهدد بالانسحاب من باخموت بسبب نقص الذخيرة وزيلينسكي يكشف: سأقاتل حتى الموت لو اقتحم الروس مقر الرئاسة | أخبار

0
فاغنر تهدد بالانسحاب من باخموت بسبب نقص الذخيرة وزيلينسكي يكشف: سأقاتل حتى الموت لو اقتحم الروس مقر الرئاسة | أخبار

[ad_1]

|

هدد مالك شركة فاغنر العسكرية الروسية يفغيني بريغوجين بسحب جزء من مسلحيه من جبهة باخموت شرقي أوكرانيا -التي تتواصل فيها المعارك- في حال عدم تسليم الجيش الروسي الذخيرة اللازمة. يأتي ذلك بينما كشف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن أنه يحمل مسدسا وكان سيقاتل حتى الموت لو اقتحم الروس مقر الرئاسة في كييف في بداية الحرب.

وقال بريغوجين في مقابلة مع الصحفي الروسي سيميون بيغوف السبت، إن مقاتلي فاغنر فرضوا سيطرتهم على معظم مدينة باخموت، مشيرا إلى وجود نقص في الذخيرة لديهم.

ولفت إلى أن مستودعات الجيش الروسي ممتلئة بالذخيرة، محذرا من أن  الوضع لحالي ينذر بما وصفه زوال فاغنر بعد فترة وجيزة، مشيرا إلى أن شركته طلبت 4 آلاف ذخيرة لمقاتليه، رغم أن الاشتباكات تتطلب 80 ألف ذخيرة يوميا حسب قوله.

وأكد مالك فاغنر أن الجيش الأوكراني يرسل باستمرار تعزيزات إلى جبهة باخموت، بينما تم قطع الذخيرة عن مسلحي فاغنر، مشيرا إلى أنه بعث برسالة إلى وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، يُطلعه فيها على مشكلة نقص الذخيرة. وطالما تحدث بريغوجين مرارا في الأشهر الأخيرة عن نقص الذخيرة لدى مقاتلي فاغنر.

وفي تطورات الوضع في باخموت قال مالك فاغنر أن مقاتليه تقدموا 100 إلى 150 مترا في مدينة باخموت أمس السبت.

وأشار إلى أنه تبقى نحو 3 كيلومترات مربعة فقط من أراضي المدينة تحت سيطرة القوات الأوكرانية على حد تعبيره.

وأوضح بريغوجين على حسابه في تلغرام إن خسائر فاغنر بلغت 92 مقاتلا، مشيرا إلى أن الخسائر كانت يمكن أن تكون أقل بخمس مراتٍ لو توفرت الذخيرة المطلوبة على حد تعبيره.

في المقابل قال المتحدث باسم القوات المسلحة الأوكرانية في الجبهة الشرقية سيرهي شيريفاتي إنه لا يمكن لروسيا قطع طرق الإمداد الأوكرانية المؤدية إلى مدينة باخموت التي تعرضت لدمار كبير.وأكد أنه على الرغم من القتال على الطريق الرابط من باخموت إلى تشاسيف  يار، إلا أن الروس لم ينجحوا في تعطيل الخدمات اللوجستية للمدافعين بحسب إعلانه.

وأوضح شيريفاتي أن توفير المؤن والأسلحة والذخيرة مؤمن. وتحافظ القوات الأوكرانية على مواقعها على طول الطريق وكان المهندسون قد شقوا بالفعل  طرقا جديدة إلى باخموت. وقال “كل هذا يسمح لنا بمواصلة السيطرة باخموت”.

كما تحدثت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في تقريرها عن الحالة عن  “محاولات فاشلة” من قبل القوات الروسية لتحقيق مكاسب في المنطقة.

Bucha, Ukraine. APR 04, 2022 President of Ukraine Volodymyr Zelenskyy visit Bucha town after liberation it from Russian occupiers during Russian Ukrainian war shutterstock_2148138415
زيلينسكي أثناء زيارة سابقة إلى مدينة بوتشا قرب كييف والتي شهدت مجزرة رسوية في بداية الحرب (شترستوك)

زيلينسكي “المقاتل”

على صعيد آخر كشف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة بثت يوم السبت إنه يحمل مسدسا وكان سيقاتل حتى الموت مع دائرته المقربة إذا تسنى للروس اقتحام مقره الرئاسي في كييف في بداية الحرب.

وقال زيلينسكي لقناة 1+1 التلفزيونية “أعرف كيف أطلق النار. هل يمكنك أن تتخيل (عنوان خبر مثل) للروس يأسرون رئيس أوكرانيا؟ هذه وصمة عار. أعتقد أن هذا كان سيمثل وصمة عار”.

وفي الأيام الأولى بعد بداية الحرب في 24 فبراير/شباط 2022، قال مسؤولون أوكرانيون إن وحدات المخابرات الروسية حاولت اقتحام كييف لكنها هُزمت وأخفقت في الوصول إلى شارع بانكوفا في وسط المدينة، حيث  المكاتب الرئاسية.

وعلى صعيد آخر قال الرئيس زيلينسكي إن استعادة شبه جزيرة القرم من روسيا مرهون باستمرار حصول كييف على الأسلحة الغربية.

كما ألقى الرئيس الأوكراني باللائمة على الجنود الروس جنبا إلى جنب مع قادتهم على جرائم الحرب في  أوكرانيا، وذلك بعد يوم واحد من هجوم صاروخي مميت على بلاده.

وقال زيلينسكي في خطابه اليومي بالفيديو مساء السبت: “ليس القادة وحدهم، بل أنتم أيضا جميعا إرهابيون وقتلة ويجب أن تعاقبوا جميعا”. ولفت إلى أن كل من يوجه ويطلق الصواريخ ويحتفظ بطائرات وسفن للإرهاب متواطئ في قتلى الحرب.

وجاءت تصريحات زيلينسكي في أعقاب هجوم صاروخي على مدينة أومان يوم  الجمعة أسفر عن مقتل 24 شخصا. من بينهم، وفقا لزيلينسكي، ستة من القُصر.

الجيش الأوكراني قال إنه صد هجمات روسية في جبهة باخموت خلال الساعات الأخيرة (الفرنسية)

قصف خيرسون

في غضون ذلك أعلنت سلطات خيرسون الأوكرانية فجر اليوم أن مركز المقاطعة الجنوبية تعرضت لقصف روسي عنيف.

وأفادت سلطات مقاطعة خيرسون (جنوبي أوكرانيا) في وقت سابق بمقتل شخصين وجرح آخرين جراء استمرار القصف الروسي على المقاطعة. وقالت إن الروس قصفوا خيرسون خلال الساعات الماضية أكثر من 100 مرة باستخدام المدفعية الثقيلة والطائرات المسيرة، وإنه جرى استهداف مناطق سكنية وأحد المستشفيات.

وفي التطورات الميدانية الأخرى نقلت رويترز عن مسؤولين محليين في منطقة بريانسك الروسية قولهم ان مدنيين قتلا في قصف اوكرانيا استهدف احدى القرى في المنطقة. من جهتها اعلنت وكالة نوفوستي الروسية مقتل شخصين واصابة أربعة قصف أوكراني استهدف مدينة ياسينوفاتايا بإقليم دونيتسك شرقي أوكرانيا

كما قُطعت الكهرباء عن 5 قرى روسية على الحدود مع أوكرانيا جراء قصف أوكراني، وأعلن حاكم منطقة بيلغورود الروسية المتاخمة للحدود مع أوكرانيا أن الكهرباء قطعت عن 5 قرى في المنطقة. وأضاف أن “خطوط الطاقة تضررت”، وأن سكان القرية و4 قرى أخرى “من دون كهرباء”، وأوضح أنه “بحسب المعلومات الأولية لم يسقط ضحايا”.

حريق في القرم

وفي سياق متصل، اندلع حريق كبير أمس السبت بمستودع للنفط في سيفاستوبول بشبه جزيرة القرم -التي ضمتها روسيا عام 2014- بسبب ما قالت السلطات المحلية إنه هجوم بطائرات مسيرة.

وقالت الاستخبارات الاوكرانية ان الهجوم رد على مقتل 24 أوكرانيا في قصف استهدف مدينة أومان.

وأفادت قناة “آر بي سي” (RBC) أوكرانيا بأن مسؤولا في المخابرات العسكرية الأوكرانية قال اليوم السبت إن أكثر من 10 خزانات للمنتجات النفطية بسعة حوالي 40 ألف طن دمرت في انفجار “بميناء سيفاستوبول -الذي تحتله روسيا- اليوم”.

وجاءت هذه الضربات -التي وصفت بأنها أول هجوم روسي من نوعه منذ نحو شهرين- في الوقت الذي تقول فيه كييف إنها أكملت معظم الاستعدادات لشن هجوم كبير على القوات الروسية.

[ad_2]

Source link

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here